لحظات مرعبة عاشها طلبة السكن الجامعي بدمشق ليلة الزلزال
لم تشفع المسافة البعيدة عن مركز كارثة الزلزال لبعض السوريين.. ولم تحمِ جدران المسكن الذي لم يجد العديد من طلبة المحافظات غيره حتى من اختار لاحتضانهم. لتكون حادثة الزلزال كابوساً مرعباً للقريبين من مركز حدوثها، بيد أنها كانت فيلم رعبٍ عاشه أولئك المغتربين دراسياً عن أهاليهم.
إعادة شريط الحياة
إحدى القصص كان أبطالها طلاب الوحدة السكنية الأولى في المدينة الجامعية بدمشق، الذين استفاقوا لحظة الزلزال على تأرجح البناء، بالتزامن مع عويلٍ من جميع الاتجاهات.