جديد الثقافة

27-07-2010

«دراما الطفل»: قصة أبناء فقدوا والديهم

ملصق فيلم «الآباء الصغار» لدريد لحامفي ظل «زحمة» الإنتاج الدرامي السوري، لم يحظ الأطفال بنصيبهم المفترض، من اهتمام صانعي الدراما السورية. فبقي الإنتاج الخاص بهم مقتصراً على أعمال معينة، منها ما أنجزه الفنان الكبير دريد لحام ولا سيما في فيلميه «الكفرون» و«الآباء الصغار».
26-07-2010

محمود السيد الشاعر المتواري قبل رحيله وبعده

لم تكن الضجة التي أثيرت حول الصمت الإعلامي الذي أعقب رحيل الشاعر السوري محمود السيد قبل أسابيع قليلة سوى مفارقة سوداء بامتياز، تضمر بؤس ثقافتنا العربية، التي لا تزال تحركها ذهنية المناسبة، حزناً أو فرحاً. فالكاتب العربي يولدُ ويموت في ملفّ ثقافي فحسب.
26-07-2010

«عاصفة» حنا مينة تهبّ على السينما السورية

من فيلم «الهوية» لغسان شميطبعد مسلسلي «نهاية رجل شجاع» و«بقايا صور» المقتبسين عن أعمال الروائي السوري المعروف، ها هي روايته «العاصفة والشراع» تنتقل إلى الشاشة الكبيرة على يد المخرج غسان شميط

26-07-2010

غسان الرفاعي: في ذكرى «البدوي العاشق»

كتب أحد الإعلاميين الفرنسيين بعد 11 أيلول: ينبغي أن يخجل المستشرقون بعد الآن من التحدث عن سحر الشرق وثراء الفكر العربي!، ولم تمض فترة وجيزة حتى أخذ المعروفون بتعاطفهم مع الثقافة العربية،.
25-07-2010

حياة يومية للماضي

يكاد مفهوم "الحياة اليومية" أو فكرتها يكونان محصورين بالحياة العصرية والحديثة، أكثر تحديداً بالراهن، والتصاقاً بالفرد، بكلّ فرد على حدة. كأن الحياة تحدث اليوم. هذا ما تريد عبارة "الحياة اليومية" قوله أو الإيحاء به على الأقلّ. كأن كل يوم هو حياة قائمة بذاتها. بيد أنه في مقابل هذين التمجيد والإعلاء، فإن التعبير المراوغ نفسه يحيل على الرتابة والضجر.
24-07-2010

أنسي الحاج: مــــن وحـــي الخـــوف

اتهام حزب يمثّل طائفة سيتحوّل إلى اتهام طائفة. لبنان القائم على توازن الطوائف لا يتحمّل اتهام حزب يمثّل طائفة.
هذا ما أدركه متأخراً كمال جنبلاط بعد عزل الكتائب. وهذا ما أدركه صائب سلام في اليوم التالي لمجزرة صبرا وشاتيلا فوقف يبرّئ الكتائب والقوات.
24-07-2010

حنا مينه: أصابع اليد والإبداع

قلت، سابقاً، أنا لا املك يداً سحرية تقطف النجوم، وأصابعي التي هي أغصان شجرة مرجانية، منسية في قاع البحر الأحمر، لا تورق كزهور الثلج، وأضيف، اليوم، إن حروفي منذورة لدمي الذي نزف في مواقع خطواتي على درب الشقاء الطويل! نعم!.
24-07-2010

«أنا القدس»إنتاج سوري ـ مصري يسلط الضوء على 50سنة من تاريخها

اثناء تصوير احد المشاهد مع صبا مبارك.من مدينتي صافيتا ودمشق، انتقلت أسرة مسلسل «أنا القدس» التي تنتمي إلى عدد من البلدان العربية (سوريا، لبنان، مصر، فلسطين، مصر، الأردن) الى مدينة حلب، التي ستبقى فيها على مدى عشرة أيام، لتنتقل بعدها الى مدينة اللاذقية لتصوير المشاهد المتبقية من العمل الذي سيعرض في شهر رمضان المقبل.