جديد الثقافة

23-07-2010

غوته وشيلر حكاية صداقة بين رجلين في كتاب

يمكن المجازفة بالقول ان الصداقة التي جمعت فريدريتش شيلر ويوهان فولفغانغ فون غوته، شكّلت مساهمة في فن الحياة. ليس لأننا من هواة المبالغات اللفظية وانما لأننا من صنف الموقنين ان هذين الذهنين المتّقدين علّما كيف لرابط اسمه الصداقة أن يصير فعلا تصميميا،

22-07-2010

غسان جبري: ما زالت الدراما تتّسع لـ«طبول الحريّة»

يتحدث عن مشاريعه المستقبليّة، عن أحدث كتاب قرأه، وفيلم شاهده، ومعرض حضره... غسان جبري يقف على عتبة السابعة والسبعين من دون أن يفقد شغفه وولعه بالثقافة والحياة و... الإخراج. غير أنّه غير راض عمّا آلت إليه المهنة اليوم
22-07-2010

«ظافر يوسف» موسيقا تنير درب الروح

في حفلةٍ واحدةٍ فقط، استضافت دار الأوبرا، أمس الأوّل، الملحن والفنان التونسيّ «ظافر يوسف» الذي قدّم أمسيةً موسيقيّة، حملت عنوان «درر أبي نواس»، وذلك احتفاءً بانتهاء موسم الدار للعام 2009-2010.
21-07-2010

مهرجان جبلة: التجريب للجميع

أول ما يُلاحظ في «مهرجان جبلة الثقافي» الذي تنظمه «جمعية العاديات» بالتعاون مع وزارة الثقافة، هو المزج بين التنوّع والنوعية في برنامج نشاطاته. بإمكانيات متواضعة، لكن مصحوبة بطموحاتٍ كبيرة، يقدم المهرجان فرصة نادرة لتذوّق ثقافة مهرجانية مختلفة. هكذا، واصل المهرجان في دورته السادسة، التي اختتمت قبل يومين، استقطابه لأسماء وتجارب محلية وعربية وأجنبية ذات نكهات غير تقليدية.
21-07-2010

الدراما في رمضان: مزج بين الفن والتسويق

لقطة من مسلسل «أسعد الوراق».من يرسم المشهد الدرامي السوري كل عام؟ ولماذا تتجه دوماً أصابع الاتهام إلى شركات الإنتاج بوصفها المسؤولة عن خلل الخارطة الدرامية النهائية في كل موسم، على اعتبار أن حسابات «البزنس» في عرفها أهم من حسابات الفن؟ أسئلة حملناها إلى قيّمين على شركتي إنتاج لتوضيح الصورة الحقيقية لدور شركات الإنتاج في رسم الخارطة الرمضانية، وعادت بالآتي:
20-07-2010

ديانا جبور: مواطن (ة) ومسؤول (ة) وأشياء أخرى

قبل خمسة أعوام كانت المرأة الأولى التي تتسلّم إدارة التلفزيون السوري. ابنة اللاذقية اختارت محمود درويش فارساً لأحلام طفولتها، وقرّرت: سأكون صحافيّة أو لا شيء. الناقدة والكاتبة التي لم تستسلم لنشوة النجاح، جعلتها الأمومة تعيد انتاج ذاتها

20-07-2010

دراما البيئةالشامية:شوّهت الحارات وحوّلت نساءهامن فاعلات إلى تابعات

تشكل البيئة الشامية منبعاً خاصاً للكتابة الدرامية التلفزيونية منذ سبعينيات القرن الفائت. فالكوميديا التي قدمتها الدراما السورية من خلال إنتاج تلفزيون «الشرق» في بيروت بنجاح باهر على يد الثنائي دريد لحام ونهاد قلعي (غوّار وحسني) عادت للظهور في مسلسلات «باب الحارة»