لم يعد السوريون يتذمرون من بعد المسافة لمعرض الكتاب السنوي الذي استقرّ خارج المدينة، لقد شرب الناس ذلك سنة وراء سنة على أمل أن يجدوا تعويضاً في جوهر ما يرمي إليه معرض كتاب، فالأجنحة في معظمها تكاد تخلو من الزوار، وذلك تبعاً لظروف كثيرة تحيط بالمعرض،
اختار القيّمون على برنامج «طيمشة ونيمشة» حجرة (كابين) الهاتف المجاورة للمستشفى الحكومي في دمشق لتنفيذ واحد من مقالبهم. وقف المقدّم رضوان القنطار بداخلها للتحدث إلى زوجته وقد طال الأمر...-1-الطبيب الذي يعالجني في مستشفى بومبيدو يساري تقدمي، ومولع بالحوارات السياسية، وقد ابتهج حينما علم بأنني أعمل في الصحافة، وأكتب بانتظام،.
تعود بنا مي نصر في جميع حفلاتها التي تقدمها في سورية إلى أصالة الأغنية العربية الملتزمة بقضية الوطن والإنسان، فبصوت يمتاز عن غيره بإحساس مرهف صادق يحاكي مضمون الأغاني التي تقدمها، لم تبتعد مي نصر كعادتها عن هموم وطن عربي أنهكته الجراح، ففي حفلها الأخير الذي قدمته في قلعة دمشق ليل الخميس 29 تموز 2010،
يأتي هذا الحوار مع مي نصر بمناسبة الحفل الغنائي الذي أقامته في قلعة دمشق الأسبوع الماضي بتنظيم من دار الفنون. وقد قدَّمت مي نصر في حفلها مجموعة أغاني من قديم السيدة فيروز، وأغاني لزكي ناصيف، ومجموعة من الأغاني العراقية، بالإضافة إلى مختارات من ألبومها الخاص. وقد شهد حفلها إقبالاً واسعاً.الجمل - أنس زرزر: قبل عدة أشهر عقد فريق العمل المشرف على برنامج the actor » الممثل» مؤتمراً صحفياً في فندق الشيراتون بدمشق، قدمت فيه خطة عمله وفكرة البرنامج الذي انتهت حلقاته مؤخراً على شاشة تلفزيون الدنيا، عندها اعترض بعض الحضور
التقى الجمهور السوري مساء أمس المغنية اللبنانية مي نصر في قلعة دمشق لأول مرة واستمتع بالأداء الجميل الذي قدمته نصر من خلال صوتها المميز وعزفها على الغيتار الكلاسيكي بمصاحبة ثلاثة عازفين سوريين على العود وغيتار البيز والإيقاع وبتنظيم من دار الفنون.