30-03-2010
أدباء دوكمة
حينما كنت صغيراً، كنت أسمع كلمة (دوكمه)، ولا أفهم معناها، إلى أن جاء يوم، كنت أعبر السوق الجواني ببلدتي "معرتمصرين"، فوجدت عدداً كبيراً من الصناديق الخشبية مصفوفة على نسق، وقد كُتبت على كل منها بخط عريض كنيةُ مالكها الحاج مصطفى دحروج.