جديد الثقافة

30-03-2010

أدباء دوكمة

حينما كنت صغيراً، كنت أسمع كلمة (دوكمه)، ولا أفهم معناها، إلى أن جاء يوم، كنت أعبر السوق الجواني ببلدتي "معرتمصرين"، فوجدت عدداً كبيراً من الصناديق الخشبية مصفوفة على نسق، وقد كُتبت على كل منها بخط عريض كنيةُ مالكها الحاج مصطفى دحروج.
30-03-2010

«جسد» مستغانمي قريباً على الشاشة

بعدما ظلّ حبيس الأدراج لسنوات، ها هو المسلسل المقتبس عن رواية أحلام مستغانمي الشهيرة يُبصر النور قريباً. العمل الذي يحمل توقيع المخرج نجدت أنزور، تشارك فيه مجموعة من الممثلين، أوّلهم جمال سليمان وأمل بوشوشة ورفيق علي أحمد...
29-03-2010

باسل الخطيب يبدأ تصوير مسلسل "أنا القدس"

يبدأ المخرج باسل الخطيب خلال الأيام القادمة تصوير مسلسل "أنا القدس" وهو من إنتاج سوري مصري مشترك بين شركة جوى للإنتاج الفني وشركة أفلام محمد فوزي ،والتأليف لباسل الخطيب بمشاركة أخيه تليد الخطيب
29-03-2010

كليوبترا «المظلومة» تستنجد بالدراما السورية!

بعد «القعقاع»، و«رايات الحقّ»، ها هو مسلسل تاريخي آخر يروي سيرة الملكة المصرية الشهيرة، يدخل في سباق رمضان. وسط هذا، ارتفعت بعض الأصوات المحتجّة على اختيار نجمة سورية لأداء دور البطولة
29-03-2010

الترجمة و«الطفرة»

حركة الترجمة في العالم العربي مزدهرة جداً. هذا ما يشي به النشاط الهائل القائم منذ عامين أو أكثر في هذا الحقل. فالأعمال المترجمة تتوالى في شتى الميادين، والمراكز المعنية بهذا «العمل» الخلاق والمعقد، تزداد بوضوح،
28-03-2010

أنسي الحاج... الشاعر معلماً

- 1 -

لكلمة المعلم في نفسي وقع أكثر من كلمة الأستاذ، ليس لأن الأولى عربية الجذور والدلالة، والأخرى مستعارة كما يشير القاموس، وإنما لأنها أول كلمة إعجاب وعتها ذاكرتي من زمن الطفولة الباكرة، عندما ذهبت الى (مكتب القرية)

27-03-2010

«سبارتاكوس» باليه أرميني في دار الأوبرا السورية

«ما أمتع أن تسمع الناس يقولون كم كانت المسرحية بالغة الوضوح، من دون أن ينتبهوا إلى أن السرّ كامن في الثياب». لشدّ ما ينطبق كلام المسرحي البريطاني بيتر بروك هذا على الباليه الأرميني «سبارتاكوس» الذي استضافته دمشق أخيراً بالتزامن مع زيارة الرئيس الأرميني،
27-03-2010

أنسي الحاج: مـا الـذي يسقـــط؟

■ السين
خفتُ، وأنا أقرأ البرتغالي المدوّخ فرناندو بيسّوا، أن يجفّ قلبي ذات يوم، أن يجفّ نهائيّاً، أن تنتهي نعمة السذاجة، نعمة الاندفاع، نعمة الحماسة. الخوف نفسه يتولّاني لدى قراءة سيلين، سيوران، سارتر، ساد. ما حكاية هذه السين عند هؤلاء السادة؟ أهي سين السوداوية أم سين السمّ؟